دوزنة الايقاع في الهيئات الاقتصادية رغم كثرة الرؤوس
لاحظت المصادر الاقتصادية المطلعة خلال الاجتماع الذي عقده الرئيس سعد الحريري مع الهيئات الاقتصادية برئاسة الوزير السابق عدنان القصار وجود كل اركانها. وهذا ان دل على شيء فإنه يدل على قدرة القصار في ضبط ايقاع هذه المؤسسة الاقتصادية رغم كثرة الرؤوس فيها وكثرة «الطامحين» الى لعب ادوار سياسية او اجتماعية وحتى اقتصادية.
وقد لاحظت هذه المصادر ان القصار تمكن من «دوزنة» الايقاع بين اركان الهيئات الاقتصادية من تجارية الى صناعية الى سياحية وحتى مصرفية، وهذه قطاعات تتشابك مصالحها بعضها ببعض، لكنها لا تزال محـافظة على ايقاعها المدروس والمتوازن.