تابع لقاءات وتصاريح أمين عام الاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب
ورئيس الاتحاد العمالي العام في لبنان السيد غسان غصن
على هامش أعمال الدورة (105) من مؤتمر العمل الدولي – جنيف
الأمين العام للإتحاد الدولي لنقابات العمال العرب يهنئ أطراف الإنتاج الثلاثة العرب وجميع المسلمين على كوكب الأرض بمناسبة حلول شهر رمضان الكريم ..ويؤكد: أتمنى أن تعود هذه المناسبة وقد تحققت الوحدة والعمل المشترك لمواجهة التحديات الراهنة.
من وكالة أنباء العمال العرب / جنيف
بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، يبعث الأمين العام للإتحاد الدولي لنقابات العمال العرب ورئيس الاتحاد العمالي العام في لبنان السيد غسان غصن برسالة تهنئة للأمة الإسلامية والعربية، والمسلمين في ربوع الأرض من مشرقها إلى مغربها وفي القلب منهم أطراف العمل الثلاثة من حكومات وأصحاب عمل وإتحادات عمالية..ويؤكد على أنه يتمنى أن تعود هذه المناسبة وقد تحققت طموحات وأحلام الشعوب وفي القلب منهم العمال، في عالم عمل متوزان، خال من مشكلات البطالة والهجرة، وتكون بلداننا قد حققت مطالبها بجلاء الإحتلال الاسرائيلي من الأراضي المحتلة في فلسطين والجولان وجنوب لبنان، وتكون قد تحققت الوحدة العربية في كافة المجالات لمواجهة عولمة العصر المتوحشة، والقضاء على الإرهاب، والعمل المشترك من أجل تنمية ورخاء تنعم به المنطقة، وتستفيد فيه من ثرواتها.. وقال الأمين العام رئيس الاتحاد العمالي العام في لبنان، انه بهذه المناسبة الكريمة على قلوب المسلمين في جميع أنحاء الأرض، لا بد وأن نؤكد على أن جميع الأديان السماوية القادمة من عند الله تدعو إلى الصدق، والإتقان في العمل، والشورى، والوحدة، ونبذ العنف والتطرف والإرهاب.
-------------------------------------------------
قيادات عمال البرتغال لـ"غسان غصن": هناك عمق في العلاقات التي تربط بيننا وبين "الاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب" لما يحمله هذا "التنظيم العربي"من افكار تخدم البشرية وتحقق العدالة والمساواة..وممارسات الإحتلال الإسرائيلي في الأراضي المحتلة جريمة
نشر بتاريخ الجمعة, 03 حزيران/يونيو 2016 20:31
من وكالة أنباء العمال العرب
بحث الأمين العام للإتحاد الدولي لنقابات العمال العرب غسان غصن،في إطار لقاءاته المكثفة على هامش مؤتمر العمل الدولي المنعقد حاليا في جنيف، بحث مع قيادات الاتحاد العمالي البرتغاليC.G.T.P. ، جملة من القضايا ،التي تخص عالم العمل، وايضا القضية الفلسطينية التي تلقي تأيدا كبيرا من قيادات عمال البرتغال..المجموعة البرتغالية كانت بقيادة الرفيق اجستو برسي مسؤول العلاقات الدولية، وايضا القيادي العمالي البرتغالي، فرنند مارسيه، والذين أكدوا للسيد "غصن" على عمق العلاقات التي تربط بينهم ،وبين "الاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب" لما يحمله من برامج وافكار قومية وأممية تخدم البشرية ،وتحقق العدالة والمساواة ..إتفق الجانبات على المشكلات التي تعم العالم من بطالة وفقر وإرهاب وهجرة، وكلها قضايا تدفع بعجلات التنمية والتقدم إلى الخلف، وتنشر الفوضي ،وهو الامر الذي يستلزم التعاون بين كافة القوي النقابية والعمالية التي تبدي رغبتها في الحاجة الي عالم خال من الظلم ..الجانبان أكدا على أن القضية الفلسطينية، هي محور أساسي من الاهتمام المشترك، وان استمرار الاحتلال الاسرائيلي للأراضي العربية المحتلة في فلسطين والجولان وجنوب لبنان، هي جريمة في حق الانسانية وعلى المجتمع الدولي ان يوقف هذه المهازل، وان يسعي بكل قوة لتحرير تلك الاراضي وعودة الحق لأصحابة ومحاكمة إسرائيل دوليا على المجازر والممارسات التي تمارسها يوميا ضد كل ما هو إنساني ..كما اكد الجانبان على لقاءات مرتقبة لتعزيز التعاون والعمل المشترك...
-------------------------------------------------
الامين العام للإتحاد الدولي لنقابات العمال العرب والمدير الإقليمي لمنظمة العمل الدولية في إجتماعا على هامش "مؤتمر جنيف":"غسان غصن" و" ربا جردات" إتفقا على مد جسور التعاون من أجل العمل المشترك لمواجهة مشكلات عالم العمل في "المنطقة".
نشر بتاريخ الجمعة, 03 حزيران/يونيو 2016 19:51
من وكالة أنباء العمال العرب-
في مقر منظمة العمل الدولية التابعة للأمم المتحدة بجنيف حيث يجتمع الآن ما يقرب من 5000 شخصية مهتمة بشأن عالم العمل في العالم ،يمثلون 187 دولة ،التقى السيد غسان غصن الأمين العام للإتحاد الدولي لنقابات العمال العرب، والدكتورة المتميزة ربا جرادات المدير الإقليمي لمنظمة العمل الدولية، بالمكتب الإقليمي للدول العربية،حيث شهد اللقاء الذي جاء على هامش فعاليات مؤتمر العمل الدولي بدورته رقم 105 المنعقد في جنيف ،فتح مجموعة من الملفات ذات العلاقة المشتركة بين "الدولي لنقابات العمال العرب" و"المنظمة" ،حيث أكد "غصن" و"جردات" على أهمية التواصل ومد جسور التعاون بين المنظمتين خلال الفترة المقبلة ،لتبادل الخبرات، والمعلومات من أجل عالم عمل أفضل خاصة في المنطقة العربية التي تعاني ويلات الإرهاب والإحتلال، والفقر والبطالة ..."غصن" و"جردات" تحدثا ايضا عن ملف البطالة التي تجتاح المنطقة العربية والتي وصلت الى اكثر من 200 مليون عاطل ،وانه لا حل الا بإقامة المشروعات ودفع عجلة التنمية وحدوث استقرار سياسي واقتصادي في منطقة الشرق الأوسط، مؤكدين على أن ظاهرة البطالة ليست عربية فقط بل ظاهرة تهدد العالم أجمع ،وهو الامر الذي يستدعي خطة دولية عاجلة وعملية ،حيث كشفت"جردات" عن تجاوز معدل البطالة بنهاية 2017 لنحو 200 مليون شخص علي مستوي العالم ، مشيرة إلي دخول 40 مليون شابٍ سوق العمل كل عام، وأكدت على أن الأمر يستدعي خلق 600 مليون فرصة عمل، وفقا لهدف التنمية المستدامة الذي وضعته الأمم المتحدة والمتمثل في توفير عمالةٍ كاملة وعمل لائق للجميع بحلول عام 2030 .كشف اللقاء ايضا عن حديث حول ملف الفقر الذي هو موضوع تقرير المدير العام غاي رايدر في المؤتمر الدولي الحالي ، حيث اكد الطرفان على ان أعداد العمال الذين يقعون بين براثن الفقر في ازدياد مستمر، فيما لا تغطي الحماية الاجتماعية الملائمة سوى 27 % من سكان العالم، وانه في كل عام يفقد زهاء 2.3 مليون عامل حياتهم، فضلا عن الأعباءٌ الثقيلة المتمثلة في الأمراض المهنية، كما أن هناك لايزال 168 مليون طفلٍ عامل و21 مليون ضحيةٍ من ضحايا العمل الجبري، ونصف القوة العاملة في العالم يعمل في الاقتصاد غير المنظم.كل هذه المعلومات والارقام المفزعة جعلت من أهمية التنسيق بين كافة الشركاء أمرا حتميا، وان العلاقة بين المنظمة الدولية والاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب لابد وان تأخذ منعطفا جديدا من التعاون من أجل مواجهة مشكلات العمل التي تعاني منها المنطقة العربية بالذات حسب رؤية "غصن" و"جردات" ..وكانت في بداية اللقاء قد وجهت الدكتورة"جردات" التهنئة للسيد "غسان غصن" على فوزه بمنصب الامين العام للإتحاد الدولي لنقابات العمال العرب في الانتخابات التي اجريت الشهر الماضي خلال فعاليات المؤتمر العام الثالث عشر للإتحاد الدولي لنقابات العمال العرب التي اجريت في شرم الشيخ المصرية.
-----------------------------------------------------
"غسان غصن" يشارك في الملتقى الدولي للتضامن مع عمال وشعب فلسطين بجنيف..ويصرح:لا يجوز أن نكون داخل القرن الواحد والعشرين ولا زلنا نتحدث عن إحتلال وإغتصاب لأراضي العرب..وما تفعله "إسرائيل" داخل الأراضي المحتلة تسبب في فقر وبطالة وحصار ولابد من وقفة دولية
نشر بتاريخ السبت, 04 حزيران/يونيو 2016 09:06
من وكالة أنباء العمال العرب
إيماناً منه بمواصلة الكفاح والنضال من أجل تحرر الأراضي العربية من الإحتلال الإسرائيلي ،شارك الأمين العام للإتحاد الدولي لنقابات العمال العرب غسان غصن ،في الملتقى الدولي للتضامن مع عمال وشعب فلسطين ،والذي تنظمه منظمة العمل العربية سنويا على هامش مؤتمر العمل الدولي المنعقد حاليا بجنيف بحضور ممثلون عن 187 دولة حول العالم...وعقب مشاركته هذا الملتقى الذي تحدث فيه قيادات وخبراء في عالم العمل في العالم رافضين ممارسات الإحتلال،ادلى "غسان غصن" بتصريحات صحفية أكد خلالها أن هذا الملتقى والحرص على إقامته كل عام هو خير دليل على إيمان العرب والاصدقاء حول العالم بأهمية الضغط من أجل تحرير أراضينا لافتا النظر الى وجود تقارير يجرى توزيعها وعرضها في هذا المؤتمر ،والملتقى عبارة عن معلومات رصدتها منظمتي العمل الدولية والعربية حول مجازر الاحتلال الاسرائيلي في فلسطين والجولان السورية وجنوب لبنان ..وأشار "غصن" الى انه ليس المعقول والمقبول ان نكون الان داخل القرن الواحد والعشرين، ولا زلنا نتحدث عن إحتلال وإغتصاب لأراضي العرب ، داعيا المجتمع الدولي ان يتدخل من أجل إنهاء تلك الجريمة التي هي في حق البشرية والانسانية ،نظرا لما يفعله الاحتلال من قتل وحصار وفساد وإفساد..وتطرق "غصن" الي رصد بعض المعلومات والارقام التي تكشف تلك الحقيقة المفزعة موضحا انه بسبب الاحتلال فإن 2 مليون مواطن فلسطيني يعيشون في غزة ، 80% منهم لاجئون منذ العام 1948، على مساحة لا تزيد عن 1.3% من مساحة فلسطين التاريخية، في ظل حصار وبطالة وفقر بسبب الإجراءات اسرائيل القاسية وحروبها التي دمرت غزة ثلاث مرات خلال 5 سنوات، وتعرقل الآن ادخال مواد البناء اللازمة لإعادة الاعمار والبناء، ووجود 2 مليون طن من الردم بسبب الحرب الأخيرة عام 2014 والتي تركت عشرات الألوف من الأسر تعاني التشرد والفقر والضياع والقلق من المستقبل. الامر الذي سيفضي الى انفجار الأوضاع وسيضع المنطقة كلها في دائرة العنف والتطرف.وتطرق "غصن" الى تقرير المدير العام لمنظمة العمل الدولية غاي رايدر عن اوضاع عمال الاراضي الفلسطينية المحتلة والذي يصف بشاعة الاجراءات الاسرائيلية التي يتعرض لها حوالي 200,000 عامل فلسطيني اضطرتهم حالة الفقر والبطالة التي يرزح تحتها 1.3 مليون عامل فلسطيني للعمل داخل اسرائيل في ظروف لا إنسانية تتمثل في حرمانهم من حقوقهم الأساسية بتشغيلهم دون تسجيل، واستخدام السماسرة ليتقاسموا معهم نصف اجورهم، وتشغيل الاحداث والاطفال في ظروف بعيدة عن معايير العمل اللائق.
وتابع: يوجد في فلسطين طبقا لافضل الاحصاءات 320 الف اسرة تعيش تحت خط الفقر، ويوجد نسبة بطالة في غزة تصل الى 40% وفي اوساط الشباب والخريجين اكثر من 55% وبين الشباب من سن 16 سنه إلى 29 سنه حوالي 73%. وفي المقابل يوجد اقتصاد ضعيف وهش ومحاصر بسبب الاجراءات الاسرائيلية، حيث يعيش الشعب الفلسطيني داخل الوطن في حالة مستحدثة من الاحتلال بشكل جديد – فالواردات والصادرت والمعابر،والوقود والكهرباء وبطاقات الهوية وجوازات السفر والمواد الخام ، كلها بإمرة اسرائيل ولا حق للفلسطينيين في استخراج الغاز من الشواطئ ، ولا البترول من الارض حتى الماء الخارج من تحت الارض يشتريه الفلسطينيون ويدفعون ثمنه لإسرائيل لكي يشربوه!!
----------------------------------------------------------
على هامش"مؤتمر جنيف":أمين الإتحاد الدولي لنقابات العمال العرب ورئيسا "عمال السودان" و"البحرين" في إجتماع تنسيقي مع القائمين على الاتحادات العمالية التركية والتأكيد على العمل المشترك والدفاع عن حقوق العمال ومواجهة الإرهاب والفقر
نشر بتاريخ الجمعة, 03 حزيران/يونيو 2016 12:29
من وكالة انباء العمال العرب/جنيف من أسامة سلمان
على هامش الدورة 105 لمؤتمر العمل الدولي المنعقدة حاليا في جنيف بحضور 500 شخصية يمثلون 187 دول حول العالم ،عقد أمين عام الاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب غسان غصن وبحضور يوسف عبدالكريم رئيس اتحاد عمال السودان ويعقوب يوسف رئيس الاتحاد الحر لنقابات عمال البحرين اجتماعا تنسيقيا مع القائمين على الاتحادات العمالية التركية محمود أرسلان رئيس اتحاد عمال حقش ،وعلي يلسن رئيس اتحاد عمال ميمورسين. أكد الطرفان على أن تكون العلاقة بين الاتحاد الدولي لنقابات العمال العرب والاتحادات التركية علاقة متميزة وذلك لما تمثله تركيا من ثقل في الجانب الاقتصادي في المنطقة والتعاون في جميع الجوانب التي تمس العمال والتنسيق في القضايا ذات الاهتمام المشترك وخاصة موضوع الإرهاب الذي بات يؤرق الجميع ومساسه المباشر بأوضاع العمال وتأثيره على الوضع الاقتصادي بدول المنطقة..وأكد الأمين العام للإتحاد الدولي لنقابات العمال العرب غسان غصن على أن "الإتحاد الدولي" ينسق مع الجميع طالما هناك قضايا وملفات مشتركة ،وأن "الاتحاد الدولي" يقف دائما في صف العمال في جميع انحاء العالم الذين يعانون الارهاب والفقر ويتضامن مع كافة مطالبهم المشروعة في حياة ادمية واجور تتفق والمعايير الدولية ،وعلاقات عمل متوانة مع كافة الاطراف.